يثير البعض تساؤلًا حول الفرق بين الدهون الذاتية وتقنية النانو فات هل هما نفس التقنية ام هناك اختلاف ،الدهون الذاتية تعتمد على استخدام دهون من جسم الفرد نفسه، تُعالج وتُحقن لتحسين مظهر منطقة معينة، مثل الوجه ، بينما تقنية النانو فات تستخدم دهون نانوية تُعالج بدقة وتحقن لتحفيز تجديد البشرة وتحسين نضارتها بطريقة فعالة.
الدهون الذاتية هي دهون مأخوذة من نفس الشخص، وتعتبر جزءًا من الدهون الطبيعية الموجودة في جسمه. تتم عملية استخراج هذه الدهون عادةً من مناطق مثل البطن أو الفخذين، وبعد ذلك تتم معالجتها لإزالة الشوائب والمواد الغير مرغوب فيها. تستخدم هذه الدهون غالبًا في عمليات التجميل لإعادة تشكيل الجسم أو لزيادة حجم معين، مثل الشفتين أو الوجه، عبر حقنها في المنطقة المستهدفة.
تقنية النانو فات هي إحدى التقنيات المتقدمة في مجال التجميل والعناية بالبشرة، تعتمد على استخدام دهون نانوية تتم معالجتها وتحضيرها بشكل دقيق. هذه الدهون النانوية تُحقن في البشرة لتحفيز تجديد خلاياها وتحسين مرونتها ونضارتها، مما يساهم في تحسين مظهر البشرة واستعادة شبابها. تعتبر تقنية النانو فات بديلاً آمناً وفعالاً للعلاجات التجميلية التقليدية، حيث توفر نتائج طبيعية دون الحاجة إلى إجراءات جراحية كبرى.
اقرا ايضا : ما الفرق بين البوتكس والفيلر؟
الفروق الرئيسية بين الدهون الذاتية وتقنية النانو فات فيما يتعلق بالمكونات المستخدمة تتضمن:
الدهون الذاتية: تستخدم لغرض إعادة تشكيل الجسم أو لتعويض الأنسجة المفقودة، مما يمنح نتائج طبيعية ومتناسقة مع هيكل الجسم.
تقنية النانو فات: تستخدم لتحسين مظهر البشرة بشكل عام، بما في ذلك تحسين النضارة والمرونة وتقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة.
باختصار، تتميز كل من الدهون الذاتية وتقنية النانو فات بمزاياها واستخداماتها المختلفة، مما يجعل كل منهما مناسبًا لأغراض مختلفة في مجال التجميل والعناية بالبشرة.
اقرا ايضا : تكلفة النانوفات للندبات والحروق
الأغراض الرئيسية لاستخدام الدهون الذاتية مقارنة بتقنية النانو فات تتضمن:
باختصار، تتمحور استخدامات الدهون الذاتية حول إعادة تشكيل الجسم وزرع الأنسجة، بينما تركز تقنية النانو فات على تحسين مظهر البشرة وتعزيز صحتها العامة بطرق جراحية وآمنة.
اقرا ايضا : ابر النضارة للوجه – إبرة المشاهير في الرياض
كل من الدهون الذاتية وتقنية النانو فات يؤثران بشكل إيجابي على تحسين مظهر البشرة، ولكن بطرق مختلفة:
بشكل عام، يتميز كل من الدهون الذاتية وتقنية النانو فات بفوائد فريدة تساهم في تحسين مظهر البشرة، وتلبية احتياجات مختلفة للأفراد في مجال العناية بالبشرة والتجميل.
أشهر مناطق حقن النانو فات في الجسم تشمل:
مدة بقاء حقن الدهون في الوجه قد تختلف بناءً على عدة عوامل، بما في ذلك تقنية الحقن المستخدمة واستجابة الفرد للعلاج. عمومًا، يمكن أن تدوم نتائج حقن الدهون في الوجه لفترة تتراوح من عدة أشهر إلى سنوات، ويمكن أن تستمر بشكل متفاوت حسب تطور الشخص والعناية بالبشرة.
قررت أخيرًا أن أخوض تجربة جديدة لتحسين مظهر بشرتي التي بدأت تعاني من علامات التقدم في العمر. كنت أبحث عن حلاً غير جراحي وفعال، ووجدت تقنية النانو فات تبدو الخيار المثالي.
قررت مواعيد الاستشارة مع دكتورة تغريد الحمصي في الرياض، التي كانت موصومة بسمعتها الطيبة في مجال الجمالية. بعد الاستشارة الأولى، شرحت لي دكتورة تغريد كيف تعمل تقنية النانو فات على تحفيز تجديد الخلايا وتحسين مرونة البشرة بطريقة طبيعية تمامًا.
كانت الجلسات سهلة ومريحة، وبعد عدة جلسات، بدأت ألاحظ تحسناً ملحوظاً في بشرتي. زادت نضارتها وصارت أكثر نعومة وإشراقاً، ولاحظت تقليلًا واضحًا في التجاعيد والخطوط الدقيقة.
اليوم، بعد انتهاء العلاج، أشعر بالثقة بنفس مظهر بشرتي وسعيدة بالنتائج الطبيعية والفعالة التي حققتها مع تقنية النانو فات مع دكتورة تغريد الحمصي.
عملية حقن الدهون بتقنية النانو فات، يتم استخدام التخدير الموضعي. هذا التخدير يتمثل في تطبيق مرهم أو حقنة تحتوي على مخدر موضعي في المنطقة التي ستتم فيها الحقن، بهدف تخفيف الألم والتسبب في راحة أثناء الإجراء.
بعد حقن النانو فات، قد تحدث بعض المضاعفات النادرة والتي قد تشمل:
قد يحدث احمرار خفيف أو انتفاخ مؤقت
قد تظهر بعض التغيرات المؤقتة في لون البشرة، مثل تغير في اللون إلى الأحمر أو الأزرق.
لتجنب هذه المضاعفات، ينبغي اتباع تعليمات الطبيب بدقة والابتعاد عن التعرض لأي عوامل قد تزيد من خطر حدوث مشاكل، والتقيد بالرعاية المناسبة للبشرة بعد العلاج.
نعم، قد تحدث حالات تكتل للدهون الذاتية بعد الحقن في بعض الحالات النادرة. يمكن أن تتشكل هذه التكتلات نتيجة لعدة عوامل مثل
قد يحدث عدم توزيع متساوٍ للدهون المحقونة في المنطقة المستهدفة، مما يؤدي إلى تشكل تكتلات.
في بعض الأحيان، قد ينتج عن عملية الحقن ذاتها تكتلات بسبب الطريقة المستخدمة أو التقنيات التي تم استخدامها.
لتقليل خطر حدوث تكتلات، ينبغي للأطباء استخدام تقنيات دقيقة والتأكد من توزيع الدهون بطريقة متساوية ومتناسقة، بالإضافة إلى اتباع إرشادات الرعاية اللازمة بعد العلاج لتحقيق أفضل النتائج وتجنب المضاعفات
الاندولفت والهايفو تجد الكثير من الناس أنفسهم يبحثون عن طرق فعالة للحفاظ على شباب بشرتهم وتقليل علامات التقدم في العمر. من بين التقنيات الحديثة التي
يثير البعض تساؤلًا حول الفرق بين الدهون الذاتية وتقنية النانو فات هل هما نفس التقنية ام هناك اختلاف ،الدهون الذاتية تعتمد على استخدام دهون من
هل تبحث عن الطرق الفعّالة لتجميل الأذن البارزة؟ هل تسعى للحصول على مظهر أذن متناسق مع ملامح وجهك؟ هل ترغب في التعرف على الخيارات المتاحة
